لمسة أمل
لمسة أمل
لمسة أمل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لمسة أمل


 
الرئيسيةالبوابة**أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الأخطبوط يدهش الأضواء في عالم الدلافين .. والشمبانزي يحب العزلة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





البلد : الأخطبوط يدهش الأضواء في عالم الدلافين .. والشمبانزي يحب العزلة  Jo10
نقاط : 198390
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

الأخطبوط يدهش الأضواء في عالم الدلافين .. والشمبانزي يحب العزلة  Empty
مُساهمةموضوع: الأخطبوط يدهش الأضواء في عالم الدلافين .. والشمبانزي يحب العزلة    الأخطبوط يدهش الأضواء في عالم الدلافين .. والشمبانزي يحب العزلة  Icon_minitimeالخميس أكتوبر 18, 2012 4:25 pm




الأخطبوط يدهش الأضواء في عالم الدلافين ..والشمبانزي يحب العزلة




الأخطبوط يدهش الأضواء في عالم الدلافين .. والشمبانزي يحب العزلة  734c0310




للحياة في البر والبحر ،عديد الاسرار التى تتعلق بما في الارض و ما يحيط بالكون من حياة تختلف عن السائد.
العلم المعاصر وتقنيلت المعرفة الالكترونية اصابت هدفها بالتعرف على اسرار الطبيعة ،وما فيها مت هذيان في بعض من مفاصلها العلمية والبيولوجية.

الشمبانزي لا تستطيع العيش في فريق

قال علماء من ألمانيا إن قردة الشمبانزي تمتلك قدرة محدودة على العيش في فريق.
وتبين لباحثين بمعهد ماكس بلانك بمدينة لايبتسيج الألمانية من خلال التجارب أن هذه القردة التي يعتبرها العلماء الأقرب للبشر من ناحية التطور تتمتع بوسائل محدودة «لتجاوز مشكلة بشكل جماعي» وأنه على الرغم من أن الحيوانات السائدة في مجموعات القردة الصغيرة تجبر بقية القردة على الوصول لقرار موحد إلا أن هذا غير ممكن داخل المجموعات الكبيرة.
وأوضح الباحثون في دراستهم التي نشرت نتائجها في مجلة «بروسيدنجز ب» التابعة للأكاديمية البريطانية للعلوم أن التجارب التي أجروها للتوصل إلى هذه الحقيقة كانت مثيرة من الناحية العلمية لأنه لم يكن معروفا للعلماء حتى اليوم كيف تنجح القردة في الصيد في مجموعات برية بشكل ناجح.

سلاحف صينية تتبول من فمها

قال علماء من الجامعة الوطنية في سنغافورة إن السلاحف الصينية الرخوة تتخلص من المادة البولية «اليوريا» بشكل غريب حيث إنها تتبول عن طريق الفم.
ورجح الباحثون تحت إشراف البروفيسور يون كوونج اب في دراستهم التي نشرت نتائجها في مجلة «جورنال اوف اكسبريمنتال بايولوجي» أن هذه الطريقة تجعل هذه السلاحف قادرة على العيش في المياه المالحة.
وتبين للباحثين من خلال مراقبة هذه السلاحف المائية ذات الصدفة الرخوة من فصيلة «تريونيشيداي» أنها غالبا ما تضع رأسها في المياه وتبحث عن برك في الوسط الجاف، وهو ما أثار فضول العلماء.
وحيث أن هناك بعض الأسماك التي تلفظ النتروجين المستهلك على شكل يوريا عبر خياشيمها فإن فريق الباحثين رجح وجود مثل هذه القدرة لدى السلاحف التي تعيش في البحيرات والبرك في الصين واليابان وكوريا وفيتنام.
ودرس الباحثون سلاحف صينية رخوة على مدى ستة أيام في المياه واكتشفوا من خلال ذلك أنها تتخلص من 6% فقط من مادتها البولية عبر البول وطريقه الطبيعي.
ثم نقل الباحثون هذه السلاحف من المياه ووضعوها في بركة فوجدوا أنها تستطيع أن تغمس رأسها في الماء لمدة تصل إلى 100 دقيقة ثم وجد الباحثون أن نسبة اليوريا في هذه البركة الصغيرة ارتفعت 50 مرة أكثر من نسبة المادة البولية الخارجة من مخرج البول لدى هذه السلاحف.
والسؤال الآن: لماذا تتحمل هذه السلاحف كل هذه المشقة في إخراج بولها رغم أن الكثير من الحيوانات الأخرى تلفظه عن طريق الكلية؟
رجح الباحثون أن تكون المياه المالحة التي تعيش فيها هذه السلاحف أغلب وقتها السبب وراء ذلك، حيث أن السلاحف، حسب تفسير العلماء، تستطيع إصدار مادتها البولية عبر الفم دون أن تضطر لشرب الماء المالح الضار بها.

أخطبوط يشكل حلقات زرقاء بسرعة البرق لتحذير أعدائه

قال علماء من الولايات إن أحد أنواع الأخطبوط يحذر أعداءه من سمومه بإطلاق ضوء أزرق من نوع خاص.
وتوصل العلماء في دراستهم التي نشرت في مجلة «جورنال اوف اكسبريمنتال بايولوجي» البريطانية إلى الطريقة التي يكون بها حيوان الأخطبوط ما يصل إلى 60 حلقة ساطعة على جسمه عندما يتم إزعاجه، وذلك على سبيل التحذير.
وقال الباحثون إن الأخطبوط يستطيع ذلك من خلال مزيج من حركات العضلات وهيكل لوني جاهز لديه بالفعل وإن اللون المضيء بالأزرق ليس لونا عاديا بل ينتج من خلال انعكاسات ضوئية تحدث في الكثير من الطبقات المكونة من الألياف المتلاحمة فوق بعضها البعض بشكل كثيف.
وأشار الباحثون، تحت إشراف ليديا ميتجر من مركز «مارين بايولوجي لابوراتوري» (معمل الاحياء البحرية) بمدينة وودز هول في ماساشوستس إلى أن هذه الألوان معروفة لدى العلماء عن ريش الطيور وأجنحة الفراشات وأن هذا الأخطبوط الذي لا يزيد طوله عن بضعة سنتيمترات بما في ذلك أذرعه يستخدم عضلاته لإحداث تأثير خاص.
وأوضح الباحثون أن الطريقة التي يطلق بها الأخطبوط تحذيره خلال ثلث ثانية تماثل طريقة عمل بؤرة العدسة في الكاميرا وأن الخلايا العاكسة للضوء موجودة على شكل مجموعة في جلد الحيوان وتغطى بهدوء من خلال ثنايا جلدية على شكل حلقات.
وعندما يتعرض الأخطبوط للإزعاج، تنبسط عضلات في الجلد بسرعة القفز عابرة مجموعة الخلايا، في حين تشتد عضلات أخرى مما ينتج حلقة ضوئية بشكل خاطف تتخللها أجزاء جلدية داكنة اللون في مركز هذه الحلقات وحولها.
وأوضح ميتجر «لم يرصد العلماء هذه الطريقة التحذيرية من قبل» وهذا التحذير جاد وخطير لأن أخطبوط الحلقات الزرقاء أحد أكثر الحيوانات المعروفة بقدرتها السمية الكبيرة فهو يستطيع حقن سمه العصبي في أعصاب فريسته وهذا السم قادر على قتل الإنسان نفسه».

الدلافين تنام بنصف مخها

قال علماء من الولايات المتحدة إن الدلافين يمكن أن تظل يقظة بشكل متواصل على مدى ما لا يقل عن 15 يوما.
وأشار العلماء في مجلة «بلوس ون» الأمريكية إلى أن الدلافين التي تعيش في المناطق المفتوحة تستطيع بهذه الطريقة البقاء بشكل دائم مع أقرانها وتحديد مكان أي عدو محتمل في الأماكن المحيطة بها.
وتبين للباحثين من خلال التجارب أن هذه الحيوانات البحرية الثدية قادرة على إرسال إشارات باستخدام صدى الصوت لتحديد أماكن أشياء بعينها على مدى أيام كاملة.
ورجح الباحثون أن يكون السبب وراء امتلاك الدلافين هذه القدرة هو أنها تستخدم شطري المخ بشكل متناوب بحيث ينام الدلفين بأحدهما ويستيقظ بالآخر ليظل بذلك في حالة نصف يقظة أو نصف نوم بشكل دائم.
وتعتمد الدلافين، مثلها في ذلك مثل الخفافيش، على نظام صدى الصوت لتحديد المواقع أي أنها تبعث بموجات فوق صوتية تصطدم بالأشياء الحساسة لهذه الموجات في الماء وتعود للدلافين التي تستطيع من خلالها تكوين صورة مكانية عن الوسط المحيط بها.
وتعتمد الدلافين على هذه الطريقة في حركتها في الظلام الدامس في أعماق البحار وفي تحديد مكان الفريسة أو العدو.
ولمعرفة ما إذا كانت الدلافين تستطيع ذلك لفترات طويلة أجرى الباحثون تحت إشراف بريان برانشتيتر من المؤسسة القومية الأمريكية للدراسات البحرية في سان دييجو بولاية كالفورنيا تجارب على اثنين من الدلافين أحدهما أنثى تبلغ من العمر 30 عاما والآخر ذكر في عمر 26 عاما.
ترك الباحثون كلا من هذين الدولفينين يسبح على حدة في مختبر مائي مجهز لمثل هذه التجارب وكان عليه تحديد أهداف بعينها داخل المسبح باستخدام نظام صدى الصوت، وكان الدولفين الذي ينجح في العثور على هذه الأهداف يحصل على سمك على سبيل المكافأة.
استطاع كل من الحيوانين القيام بهذه المهمة على مدى خمسة أيام ولم تظهر عليهما سوى علامات إرهاق خفيفة في أسوأ الحالات ولكن نسبة إصابة الهدف بلغت إجمالا 75 إلى 86% بالنسبة للدولفين الذكر و 97 إلى 99% بالنسبة للأنثى، وقام كل من الدولفينين بالتجربة ثلاث مرات، كل مرة على مدى خمسة أيام.
وقال الباحثون إن الأنثى أبدت سعادة وحماسة في أداء التجارب وأنها كانت تصدر صيحة سعادة بالنصر عندما كانت تعثر على هدفها بشكل صحيح وهو ما جعل الباحثين يقررون إجراء تجربة أخرى منفصلة على أنثى الدولفين تقوم خلالها بنفس المهمة لمدة أطول.
غير أن العلماء اضطروا لإيقاف التجربة بعد 15 يوما بسبب عاصفة، وكانت الأنثى تصدر حتى ذلك الوقت صيحات انتشاء بالنصر وكانت تقوم بمهمتها بنجاح تام.

(د ب أ)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأخطبوط يدهش الأضواء في عالم الدلافين .. والشمبانزي يحب العزلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
لمسة أمل  :: المنتديات العلمية والثقافة :: المنتدى الثقافي-
انتقل الى: